بحـث
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ود الفاتكان | ||||
JOKER | ||||
seeda | ||||
ahmad alsaudy | ||||
kid | ||||
alsaye3 | ||||
moh.abdo | ||||
kokey | ||||
Submarin64x | ||||
ammar hamour |
المواضيع الأخيرة
بث العروض والأفلام على الإنترنت
بث العروض والأفلام على الإنترنت
حسب أغلب التوقعات، فإنّ عام 2006 سيكون نقطة مهمة جدّا في بثّ برامج التلفاز والفيديو على الإنترنت. فمحطّات البثّ تريد إيصال برامجها لأكبر عدد ممكن من المشاهدين، وأصحاب المنتجات يريدون إيصال إعلاناتهم لأكبر عدد أيضا. ومن أكثر عددا من مستخدمي الإنترنت؟
حسب أغلب التوقعات، فإنّ عام 2006 سيكون نقطة مهمة جدّا في بثّ برامج التلفاز والفيديو على الإنترنت. فمحطّات البثّ تريد إيصال برامجها لأكبر عدد ممكن من المشاهدين، وأصحاب المنتجات يريدون إيصال إعلاناتهم لأكبر عدد أيضا. ومن أكثر عددا من مستخدمي الإنترنت؟
قديما، كانت المشكلة في بثّ البرامج على الإنترنت تكمن في عدم القدرة على إيصال المعلومات بالسرعة الكافية، مما يؤدي إلى انقطاع متعة البث. ولكن مع انتشار خدمات الإنترنت ذات النطاق العريض Broadband Connections في العالم (64% من مستخدمي الإنترنت في الولايات المتحدة الأميركيّة والكثير من دول أوروبّا واليابان يستخدمون هذا النوع من خدمات الإنترنت) ووصول طرق جديدة لضغط ملفات الصوت والصورة ومن ثمّ إعادتها لوضعها الأصليّ في وقت غير ملحوظ (أي في الزمن الحقيقي) Real Time COmpression/DECompression Codec مثل ديف إكسDivX وإكس فيد XviD وثيوراTheora وإتش 264 H.264)، وطرح أقراص صلبة ضخمة وبأسعار معقولة، وطرح محرّكات بحث متخصّصة في الفيديو، ووبرامج متخصّصة لتوزيع ضغط تحميل الملفات الكبير من الإنترنت مثل بت تورينت BitTorrent، فإنّ حقيقة استخدام كابلات الإنترنت لمشاهدة البرامج والأفلام عوضا عن استخدام كابلات الصحون اللاقطة وكابلات محطّات البثّ أصبحت وشيكة جدا.
قفزة كبرى
النقلة من استخدام الهوائيّ لاستقبال الإشارة، إلى الكابلات كانت قفزة عظيمة، لكنّ القفزة من الكابلات إلى الإنترنت ستكون أكبر بكثير. والسحر يكمن في القدرة على الحصول على ما تريد من البرامج، وقت ما تريد، وأينما تريد (الأجهزة المحمولة اللاسلكيّة). ويُعتبر معظم ما شاهدناه إلى الآن من بثّ على الإنترنت مجرّد لمحات عن الذي ينتظر هذه الظاهرة الجديدة. وعدد المحطات الفضائيّة الذي يصل لأكثر من ألف محطّة سيصبح هزيلا مقارنة بعدد المحطّات الموجودة على الإنترنت، نظرا لقلّة كلفة إنشاء محطة تبثّ على الإنترنت، مقارنة بإنشاء محطة فضائيّة.
الكثير من الناس مارست هذه الظاهرة، ولكن بشكل بدائيّ. فتحميل مقاطع كبيرة (أكثر من 15 ميغابايت) من مقاطع الفيديو (مثل مشاهد مضحكة أو طريفة للحيوانات الأليفة، أو تعليم حيل في ركوب ألواح التزلج، أو مقاطع تصوير أغنية ما، أو حتى مشاهد تصف بشاعة حرب ما في بلد معيّن) هو أمر أصبح شائعا جدّا واعتياديّا في هذه الأيّام، بينما كان يُعتبر كابوسا لمقدمي خدمات الإنترنت Internet Service Providers ISP سابقا. وانتشار صفحات تقدّم هذه المقاطع أصبح كبيرا جدّا. ولكنّ معظم هذه الصفحات هي لهواة وليست لأصحاب التخصّص. المستقبل القريب يعد بوصول المتخصّصين في بثّ البرامج والأفلام. والمستخدمون سيستفيدون من أصحاب التخصّص في الحصول على برامج ذات وضوح عال وذات معدل نقل سريع، مما سيتيح المجال لمشاهدة البرامج بدون انقطاع. وهذا المستقبل سيغيّر من طرق تعاملنا مع البرامج، فعوضا عن شراء فيلم ما من أحد مواقع بيع الأفلام على الإنترنت، وانتظار بضعة أيّام لشحن القرص ووصوله إلى بلدك، والمخاطرة بضياع أو تلف الطرد أثناء الشحن، سيصبح بالإمكان دفع المبلغ نفسه (أو أقل نظرا لقلّة تكلفة إنتاج الأفلام، حيث ان المنتج لن يصبح موجودا على قرص بداخل علبة ذات صورة خارجيّة ملوّنة، بل مجرّد ملف يوضع على الجهاز الرئيسيّ)، وتحميل البرنامج التلفزيونيّ أو الفيلم من الإنترنت إلى جهازك خلال بضع ساعات، ومن ثمّ وضعه على قرص لمشاهدته فورا. ولمن ليست لديهم الخبرات الكافية في عالم الحاسب الآليّ، فإنّ الكثير من البرامج التي تقوم بالخفاء بفعل كلّ ما ذُكر تقريبا أصبحت تزداد يوما بعد يوم، فالخبرة التقنية ليست عاملا أساسيّا لخوض هذه التجربة.
ولا يجب التفكير بالقرصنة فور التفكير بتحميل الأفلام من الإنترنت، لأنّ تحميل الأفلام يمكن أن يكون قانونيّا ويمكن أن يكون مخالفا للقانون، فتحميل الأفلام والبرامج المرئيّة من مستخدمين آخرين هو أمر غير قانونيّ وقد يُحاسب المستخدم عليه، أمّا تحميلها من الشركة المنتجة أو من مصدر مُرخّص (مثل فيديو آي تيونزiTunes Video أو سينما ناوCinemaNow أو حتى موقع سي إن إنCNN الاخباريّ) هو أمر قانونيّ تماما. والكثير من دعايات الأفلام أصبحت تُعرض على الإنترنت، والمسلسلات القديمة والحديثة، والمسابقات والمباريات الرياضيّة، والأخبار المصوّرة و حتى المسلسلات الفكاهيّة. ويمكن أيضا «استئجار» الأفلام هذه مقابل مبالغ بسيطة، لمشاهدتها في وقت معيّن، ومن ثمّ يتمّ إيقافها عن العمل بشكل آليّ باستخدام تقنية إدارة الحقوق الإلكترونيّة دي آر إم Digital Rights Management DRM، ومن ثمّ مشاهدتها على الحاسب الآليّ أو على التلفاز (بعد وصله بالحاسب الآليّ) أو على أجهزة الفيديو غيمز (إكس بوكس 360 Xbox وبلاي ستيشن 3 Playstation وبلاي ستيشن بورتابل PSP أو حتى على أجهزة الآي بود فيديو iPOD Video.
طرق نقل الملفات من الإنترنت
وهناك عدّة طرق لنقل الملفات من الإنترنت، أوّلها هي الطريقة التقليديّة Client-Server حيث يتمّ فيها نقل المعلومات من طرف واحد إلى آخر. هذه الطريقة البسيطة تفي بالغرض ولكنّها بطيئة في حالة الملفات الكبيرة بسبب الزيادة في حجم الملف، وبسبب كثرة عدد المستخدمين الذين يريدون الحصول على الملف نفسه من الجهاز نفسه. هذه الطريق مكلفة بالنسبة لمقدّم الملفHost الطريقة الثانية هي Peer-To-Peer والتي يتمّ فيها طلب الملف الكامل عن طريق شبكة من المستخدمين، ليتمّ تقسيم الملف الكامل إلى عدّة أجزاء، وتحميل كل جزء من مستخدم واحد أو أكثر. هذه الطريقة توفّر الوقت بشكل كبير. أمّا الطريقة الثالثةTorrent فهي عبارة عن هجين من الطريقتين السابقتين، مع بعض الإضافات. ففيها يتمّ طلب الملف، أو أجزاء من الملف عن طريق شبكة من المستخدمين، ليتمّ تحميل الملف من مستخدمين يملكون الملف كلّه أو يملكون أجزاء من الملف. ويمكن أيضا تبادل الملفات بين جهازين اثنين.
الشركات التي تقدم الأفلام والعروض
أهمّ الشركات التي تقدّم الأفلام والعروض التلفزيونيّة على الإنترنت: هناك بعض المحطات التي تبثّ البرامج على الهواء وعلى الإنترنت، وتكون برامج الإنترنت فيها حصريّة، بلّ ان بعض المحطات قرّرت وقف بثّها على الهواء وتحويل البث ليصبح على الإنترنت (مثل محطّة تريو Trio المشهورة). وتقود محطة سي إن إن السباق بمحطاتها الأربع الحصريّة على الإنترنت، والتي يتمّ بثها من مقرّ سي إن إن في اتلانتا باستخدام مقدمي برامج حصريين لتقديم أخبار مختلفة عن تلك التي تقدّم على المحطة الفضائيّة. ويمكن التنقل بين المحطّات الأربع في أيّ وقت.
الجدير ذكره أنّ جودة صوت وصورة هذه المحطات الأربعة عالية. رسوم الإشتراك هي 0.99 دولار في اليوم أو 2.95 دولار في الشهر أو 24.95 دولار في السنة. وعلى الجانب الآخر من نوع المحطات، يمكن استقبال بثّ محطّة إم تي فيMTV الغنائيّة على طريقتين: الأولى على محطّة أوفردرايفOverdrive والتي تقدّم مشاهد وراء الكواليس ومشاهد إضافية من حفلات توزيع الجوائز الموسيقيّة والكثير غيرها من فعاليات هذه المحطة. الطريقة الثانية هي مشاهدة مقاطع موسيقيّة أو رسميّة أو أفلام كاملة من صنع طلاب عن طريق محطة إم تي في يو MTVu . الجدير ذكره أنّ محطّات إم تي في مجانيّة، ويتمّ تمويلها عن طريق الإعلانات.
أمّا محطّة كوميدي سينترالComedy Central الترفيهيّة فإنّها تعرض عدّة برامج حصريّة على قناة مثرلود Motherload، وبعض البرامج المضحكة مثل أود تود Odd Todd المشهور. أمّا شبكة الطعام فود نيتووركFood Network فإنّها تقدّم برنامج إيت ذس وذ يدف ليبرمان Eat This With Dave Lieberman الذي يقدّم أحدث طرق إعداد المأكولات العالميّة بطريقة مضحكة. أمّا محطّة لايفتايم تي فيLifetimeTV فإنّها تقدّم مساعدة للنساء العازبات لمعرفة كيفيّة تعامل الرجال معهن.
أمّا شركة آبل وبعد طرحها جهاز آي بود فيديو، فإنّها تواجه تحديا في تسويق ملفات الأفلام والمسلسلات بسبب عدم تنظيم خدمة تحميل الأفلام الخاصّة بها، على عكس خدمة تحميل الموسيقى الرائعة. أيضا حجم شاشة الجهاز صغيرة ولا تفي بالغرض، وعمر البطاريّة قصير (ساعتان ونصف الساعة للفيديو، مقارنة بـ 16 ساعة للموسيقى). ولكنّ نوعيّة الأفلام والمسلسلات المطروحة ممتازة بالنسبة للأسعار، مثل 1.99 دولار للحلقة الواحدة من مسلسلات ديسبيريت هاوسوايفز Desperate Housewives ولوستLost وقامت شركة آبل بالتعاقد مع شركة إن بي سيNBC للبثّ لطرح مسلسلات دراغنت Dragnet ومونكMonk وباتلستار غالاكتيكا Battlestar Galactica وبرنامج ذا ليت نايت شو ويذ كونان أوبرايان The Late Night Show With Conan O"Brien فهل سنشهد اليوم الذي نأكل فيه الذرة المشوية أثناء مشاهدة الأفلام على جهاز آي بود؟
حسب أغلب التوقعات، فإنّ عام 2006 سيكون نقطة مهمة جدّا في بثّ برامج التلفاز والفيديو على الإنترنت. فمحطّات البثّ تريد إيصال برامجها لأكبر عدد ممكن من المشاهدين، وأصحاب المنتجات يريدون إيصال إعلاناتهم لأكبر عدد أيضا. ومن أكثر عددا من مستخدمي الإنترنت؟
قديما، كانت المشكلة في بثّ البرامج على الإنترنت تكمن في عدم القدرة على إيصال المعلومات بالسرعة الكافية، مما يؤدي إلى انقطاع متعة البث. ولكن مع انتشار خدمات الإنترنت ذات النطاق العريض Broadband Connections في العالم (64% من مستخدمي الإنترنت في الولايات المتحدة الأميركيّة والكثير من دول أوروبّا واليابان يستخدمون هذا النوع من خدمات الإنترنت) ووصول طرق جديدة لضغط ملفات الصوت والصورة ومن ثمّ إعادتها لوضعها الأصليّ في وقت غير ملحوظ (أي في الزمن الحقيقي) Real Time COmpression/DECompression Codec مثل ديف إكسDivX وإكس فيد XviD وثيوراTheora وإتش 264 H.264)، وطرح أقراص صلبة ضخمة وبأسعار معقولة، وطرح محرّكات بحث متخصّصة في الفيديو، ووبرامج متخصّصة لتوزيع ضغط تحميل الملفات الكبير من الإنترنت مثل بت تورينت BitTorrent، فإنّ حقيقة استخدام كابلات الإنترنت لمشاهدة البرامج والأفلام عوضا عن استخدام كابلات الصحون اللاقطة وكابلات محطّات البثّ أصبحت وشيكة جدا.
قفزة كبرى
النقلة من استخدام الهوائيّ لاستقبال الإشارة، إلى الكابلات كانت قفزة عظيمة، لكنّ القفزة من الكابلات إلى الإنترنت ستكون أكبر بكثير. والسحر يكمن في القدرة على الحصول على ما تريد من البرامج، وقت ما تريد، وأينما تريد (الأجهزة المحمولة اللاسلكيّة). ويُعتبر معظم ما شاهدناه إلى الآن من بثّ على الإنترنت مجرّد لمحات عن الذي ينتظر هذه الظاهرة الجديدة. وعدد المحطات الفضائيّة الذي يصل لأكثر من ألف محطّة سيصبح هزيلا مقارنة بعدد المحطّات الموجودة على الإنترنت، نظرا لقلّة كلفة إنشاء محطة تبثّ على الإنترنت، مقارنة بإنشاء محطة فضائيّة.
الكثير من الناس مارست هذه الظاهرة، ولكن بشكل بدائيّ. فتحميل مقاطع كبيرة (أكثر من 15 ميغابايت) من مقاطع الفيديو (مثل مشاهد مضحكة أو طريفة للحيوانات الأليفة، أو تعليم حيل في ركوب ألواح التزلج، أو مقاطع تصوير أغنية ما، أو حتى مشاهد تصف بشاعة حرب ما في بلد معيّن) هو أمر أصبح شائعا جدّا واعتياديّا في هذه الأيّام، بينما كان يُعتبر كابوسا لمقدمي خدمات الإنترنت Internet Service Providers ISP سابقا. وانتشار صفحات تقدّم هذه المقاطع أصبح كبيرا جدّا. ولكنّ معظم هذه الصفحات هي لهواة وليست لأصحاب التخصّص. المستقبل القريب يعد بوصول المتخصّصين في بثّ البرامج والأفلام. والمستخدمون سيستفيدون من أصحاب التخصّص في الحصول على برامج ذات وضوح عال وذات معدل نقل سريع، مما سيتيح المجال لمشاهدة البرامج بدون انقطاع. وهذا المستقبل سيغيّر من طرق تعاملنا مع البرامج، فعوضا عن شراء فيلم ما من أحد مواقع بيع الأفلام على الإنترنت، وانتظار بضعة أيّام لشحن القرص ووصوله إلى بلدك، والمخاطرة بضياع أو تلف الطرد أثناء الشحن، سيصبح بالإمكان دفع المبلغ نفسه (أو أقل نظرا لقلّة تكلفة إنتاج الأفلام، حيث ان المنتج لن يصبح موجودا على قرص بداخل علبة ذات صورة خارجيّة ملوّنة، بل مجرّد ملف يوضع على الجهاز الرئيسيّ)، وتحميل البرنامج التلفزيونيّ أو الفيلم من الإنترنت إلى جهازك خلال بضع ساعات، ومن ثمّ وضعه على قرص لمشاهدته فورا. ولمن ليست لديهم الخبرات الكافية في عالم الحاسب الآليّ، فإنّ الكثير من البرامج التي تقوم بالخفاء بفعل كلّ ما ذُكر تقريبا أصبحت تزداد يوما بعد يوم، فالخبرة التقنية ليست عاملا أساسيّا لخوض هذه التجربة.
ولا يجب التفكير بالقرصنة فور التفكير بتحميل الأفلام من الإنترنت، لأنّ تحميل الأفلام يمكن أن يكون قانونيّا ويمكن أن يكون مخالفا للقانون، فتحميل الأفلام والبرامج المرئيّة من مستخدمين آخرين هو أمر غير قانونيّ وقد يُحاسب المستخدم عليه، أمّا تحميلها من الشركة المنتجة أو من مصدر مُرخّص (مثل فيديو آي تيونزiTunes Video أو سينما ناوCinemaNow أو حتى موقع سي إن إنCNN الاخباريّ) هو أمر قانونيّ تماما. والكثير من دعايات الأفلام أصبحت تُعرض على الإنترنت، والمسلسلات القديمة والحديثة، والمسابقات والمباريات الرياضيّة، والأخبار المصوّرة و حتى المسلسلات الفكاهيّة. ويمكن أيضا «استئجار» الأفلام هذه مقابل مبالغ بسيطة، لمشاهدتها في وقت معيّن، ومن ثمّ يتمّ إيقافها عن العمل بشكل آليّ باستخدام تقنية إدارة الحقوق الإلكترونيّة دي آر إم Digital Rights Management DRM، ومن ثمّ مشاهدتها على الحاسب الآليّ أو على التلفاز (بعد وصله بالحاسب الآليّ) أو على أجهزة الفيديو غيمز (إكس بوكس 360 Xbox وبلاي ستيشن 3 Playstation وبلاي ستيشن بورتابل PSP أو حتى على أجهزة الآي بود فيديو iPOD Video.
طرق نقل الملفات من الإنترنت
وهناك عدّة طرق لنقل الملفات من الإنترنت، أوّلها هي الطريقة التقليديّة Client-Server حيث يتمّ فيها نقل المعلومات من طرف واحد إلى آخر. هذه الطريقة البسيطة تفي بالغرض ولكنّها بطيئة في حالة الملفات الكبيرة بسبب الزيادة في حجم الملف، وبسبب كثرة عدد المستخدمين الذين يريدون الحصول على الملف نفسه من الجهاز نفسه. هذه الطريق مكلفة بالنسبة لمقدّم الملفHost الطريقة الثانية هي Peer-To-Peer والتي يتمّ فيها طلب الملف الكامل عن طريق شبكة من المستخدمين، ليتمّ تقسيم الملف الكامل إلى عدّة أجزاء، وتحميل كل جزء من مستخدم واحد أو أكثر. هذه الطريقة توفّر الوقت بشكل كبير. أمّا الطريقة الثالثةTorrent فهي عبارة عن هجين من الطريقتين السابقتين، مع بعض الإضافات. ففيها يتمّ طلب الملف، أو أجزاء من الملف عن طريق شبكة من المستخدمين، ليتمّ تحميل الملف من مستخدمين يملكون الملف كلّه أو يملكون أجزاء من الملف. ويمكن أيضا تبادل الملفات بين جهازين اثنين.
الشركات التي تقدم الأفلام والعروض
أهمّ الشركات التي تقدّم الأفلام والعروض التلفزيونيّة على الإنترنت: هناك بعض المحطات التي تبثّ البرامج على الهواء وعلى الإنترنت، وتكون برامج الإنترنت فيها حصريّة، بلّ ان بعض المحطات قرّرت وقف بثّها على الهواء وتحويل البث ليصبح على الإنترنت (مثل محطّة تريو Trio المشهورة). وتقود محطة سي إن إن السباق بمحطاتها الأربع الحصريّة على الإنترنت، والتي يتمّ بثها من مقرّ سي إن إن في اتلانتا باستخدام مقدمي برامج حصريين لتقديم أخبار مختلفة عن تلك التي تقدّم على المحطة الفضائيّة. ويمكن التنقل بين المحطّات الأربع في أيّ وقت.
الجدير ذكره أنّ جودة صوت وصورة هذه المحطات الأربعة عالية. رسوم الإشتراك هي 0.99 دولار في اليوم أو 2.95 دولار في الشهر أو 24.95 دولار في السنة. وعلى الجانب الآخر من نوع المحطات، يمكن استقبال بثّ محطّة إم تي فيMTV الغنائيّة على طريقتين: الأولى على محطّة أوفردرايفOverdrive والتي تقدّم مشاهد وراء الكواليس ومشاهد إضافية من حفلات توزيع الجوائز الموسيقيّة والكثير غيرها من فعاليات هذه المحطة. الطريقة الثانية هي مشاهدة مقاطع موسيقيّة أو رسميّة أو أفلام كاملة من صنع طلاب عن طريق محطة إم تي في يو MTVu . الجدير ذكره أنّ محطّات إم تي في مجانيّة، ويتمّ تمويلها عن طريق الإعلانات.
أمّا محطّة كوميدي سينترالComedy Central الترفيهيّة فإنّها تعرض عدّة برامج حصريّة على قناة مثرلود Motherload، وبعض البرامج المضحكة مثل أود تود Odd Todd المشهور. أمّا شبكة الطعام فود نيتووركFood Network فإنّها تقدّم برنامج إيت ذس وذ يدف ليبرمان Eat This With Dave Lieberman الذي يقدّم أحدث طرق إعداد المأكولات العالميّة بطريقة مضحكة. أمّا محطّة لايفتايم تي فيLifetimeTV فإنّها تقدّم مساعدة للنساء العازبات لمعرفة كيفيّة تعامل الرجال معهن.
أمّا شركة آبل وبعد طرحها جهاز آي بود فيديو، فإنّها تواجه تحديا في تسويق ملفات الأفلام والمسلسلات بسبب عدم تنظيم خدمة تحميل الأفلام الخاصّة بها، على عكس خدمة تحميل الموسيقى الرائعة. أيضا حجم شاشة الجهاز صغيرة ولا تفي بالغرض، وعمر البطاريّة قصير (ساعتان ونصف الساعة للفيديو، مقارنة بـ 16 ساعة للموسيقى). ولكنّ نوعيّة الأفلام والمسلسلات المطروحة ممتازة بالنسبة للأسعار، مثل 1.99 دولار للحلقة الواحدة من مسلسلات ديسبيريت هاوسوايفز Desperate Housewives ولوستLost وقامت شركة آبل بالتعاقد مع شركة إن بي سيNBC للبثّ لطرح مسلسلات دراغنت Dragnet ومونكMonk وباتلستار غالاكتيكا Battlestar Galactica وبرنامج ذا ليت نايت شو ويذ كونان أوبرايان The Late Night Show With Conan O"Brien فهل سنشهد اليوم الذي نأكل فيه الذرة المشوية أثناء مشاهدة الأفلام على جهاز آي بود؟
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت سبتمبر 26, 2009 8:21 am من طرف kid
» كلام الحب قبل وبعد
الثلاثاء سبتمبر 01, 2009 3:41 pm من طرف ammar hamour
» رمضانيات على الكل
الإثنين أغسطس 31, 2009 7:46 am من طرف JOKER
» استعمال كلمة(حيوان)للسب
الأحد أغسطس 30, 2009 12:49 am من طرف ammar hamour
» الرحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
الثلاثاء يونيو 16, 2009 11:17 pm من طرف JOKER
» عشرة أشياء لن يسألك الله عنها
السبت فبراير 14, 2009 1:33 pm من طرف ود الفاتكان
» ارض الـــــــحـــكــم
الجمعة فبراير 06, 2009 1:40 am من طرف kid
» الــــــــــــحـــــــــــــكـــــــــــمـــــه
الأربعاء فبراير 04, 2009 11:38 am من طرف kid